ووري جثمان التلميذ انور الإدريسي أمس الجمعة الثرى بمقبرة أكوراي في جو عمه الأسى والحزن على فقدان شاب يشهد له الأصدقاء وسكان حومته بالخصال الحميدة وحسن الأخلاق.
وحضر الجنازة حشد غفير من جيرانه وأقاربه وأصدقائه الذين تأثروا كثيرا بوفاته، وبالطريقة غير المنتظرة التي فارق بها الحياة وهو في ريعان شبابه…

أنور ينحدر من أسرة متواضعة، وكان يهوى كرة القدم، وكان يفضل حراسة المرمى، ويجيد التقاط الكرة، قبل أن تلتقطه يد المنون ذات ليلة من شهر دجنبر من عام 2015، إنا لله وإنا إليه راجعون.
تعازينا الحارة لأسرته وزملائه وكل من افتقد النظر والحديث إلى أنور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نشكرك على زيارتك!
نأمل في رؤيتك مجددًا في أقرب وقت.